Friday, July 24, 2009

What about Egypt?!!

أصدرت ايران الاحد طابعا بريديا تكريما لشهيدة الحجاب المصرية مروة الشربيني التي قتلت على يد الماني متطرف
وفي مراسم خاصة بطهران، تم تدشين الطابع بحضور وزير الاتصالات وتقنية المعلومات الايراني محمد سليماني ومسؤولين اخرين، اضافة الى مستشار قائد الثورة الاسلامية علي اكبر ولايتي وممثلين عن مجلس الشورى الإسلامي
الغريب ان مروة دي مصرية!! بالنسبة للطوابع العبيطة اللي بنطبعها كل شوية، مفيش حد من المسئولين العظماء فكر انه يقلد إيران!! أنا بجد مش مصدقة، الله يرحمك يا مروة، هي مش مستنيه طوابع ولا أسامي شوارع، بس هي مش أقل من أي حد اتعمله كده
I know I've been writing about Marwa since her death, this is my blog, right? I can't think about any thing more important to write about & I don't have the desire to write about any thing else!! GOD bless you my dear.

Saturday, July 11, 2009

Simply, I can't!!

I can't feel normal since her death. I can't act normal since the day she was murdered. I can't help myself feeling that angry. I can't stop thinking about her. I can't live a normal life since then. I can't spend two hours, no matter how busy I am, without staring at the no where & remembering her. I can't read or hear the news without cursing those people; both in Germany & in Egypt. I can't give them an excuse for their calm, cruel, in sensitive & irresponsible reaction. I can't think of her as a martyr (as I am supposed to do), I just think of her as my very old & dear dead friend. I can't pray for her (as I should do), I just can't get over my feelings & act in a mature way. I can't write any thing except about her.

Thursday, July 2, 2009

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تتابع السفارة المصرية ببرلين، بالتعاون مع المكتب الثقافى المصرى هناك، تطورات الحادث المأساوى الذى أودى بحياة السيدة مروة على الشربينى زوجة المبعوث المصرى علوى على عكاز المعيد بمعهد الهندسة الوراثية بجامعة المنوفية، وعضو الإجازة الدراسية بألمانيا والحاصل على منحة شخصية من معهد "ماكس بلانك"، والذى أسفر أيضا عن إصابة المبعوث بجروح خطيرة.وتعرضت السيدة مروة الشربينى (32 عاما) لاعتداء من قبل أحد المواطنين الألمان (من أصل روسى) يدعى "أليكس" (28 عاما) والذى انهال عليها طعنا بالسكين فى إحدى محاكم الدرجة الثانية بمدينة "دريسين"، حيث لقيت مصرعها أمس، فيما أصيب زوجها بأحد الأعيرة النارية بطريق الخطأ.وترجع وقائع جريمة القتل الدرامية بعد أن حكم القاضى بمقاضاة القاتل بمبلغ 2800 يورو تعويضا عما لحق بالسيدة مروة الشربينى من ضرر جراء الإهانة التى تعرضت لها بسبب نعت المتهم للقتيلة بأنها "إرهابية"، الأمر الذى أثار غضب القاتل وآثر أن يقوم بهذ العمل الاجرامى الذى أودى بحياة القتيلة.وصرح الدكتور محمد جابر أبوعلى رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات بوزارة التعليم العالى والدولة للبحث العلمى، بأن القطاع قام بالاتصال بجامعة "دريسين" لمتابعة حالة المصاب الذى يرقد حاليا فى مستشفى الجامعة بقسم الجراحة.وقال الدكتور أبوعلى - فى بيان اليوم الخميس - إن الدكتور هانى هلال وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمى يقوم حاليا بإجراء اتصالات مع سفير مصر بألمانيا وسفير ألمانيا بالقاهرة لمتابعة الموقف واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.وأضاف أن الدكتور هانى هلال أناب الدكتور على الشافعى مدير صندوق العلوم والتنمية التكنولوجية بالوزارة بزيارة المبعوث والاطمئنان على حالته، وذلك أثناء تواجد الدكتور الشافعى فى زيارة رسمية لألمانيا.وأصدر الدكتور هانى هلال تعليماته بسفر عائلة الفقيدة والمصاب بشكل عاجل مع اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للسفر لرعاية المصاب واستلام الجثمان. من جانبه، تفقد الدكتور سيد تاج الدين الملحق الثقافى بالسفارة المصرية ببرلين حالة المبعوث، ووصف حالته بالحرجة، مشيرا إلى أنه حتى الآن لم يعلم بمقتل زوجته.وقال الدكتور تاج الدين إن السفارة الألمانية بالقاهرة تقدمت بالاعتذار والعزاء للفقيدة، مؤكدة أن الجانى سوف يأخذ أقصى عقاب جراء ما اقترفه.وكانت مشاجرة قد وقعت بين القتيلة والجانى فى شهر أغسطس 2008 بأحد ملاعب الأطفال بمدينة "دريسين"، الأمر الذى حمل الجانى وفقا لحيثيات حكم المحكمة الصادر آنذاك على توجيه أوصاف للقتيلة بأنها "إرهابية".
She is one year older than me......she was in the same school with me......she was the head girl in one of the oldest schools in Alexandria......She was perfect.....She was a hand ball player in our national team....Every body used to like her.........I admired her so much........I so wanted to be like her one day......She had a 3 years old son & she was pregnant......She was a pharmacist.....Her news was lost & then i found her on the news!!
GOD bless your soul Marwa